افادت اللجنة الإعلامية في طولكرم، اليوم السبت ان قوات الاحتلال هجرت قسرا 25 ألف مواطن من مخيمي طولكرم ونور شمس.
أطلقت مبادرة "حرية"، بالشراكة مع الإغاثة الزراعية وجمعية جدايل الفلسطينية للثقافة والحرية، مؤخرًا، حملة إنسانية بعنوان "أنا صامد"، تهدف إلى تو
وجّه عضو الكنيست أكرم حسون رسالة رسمية إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو طالب فيها بمنح الجنسية الإسرائيلية الكاملة لجميع أبناء القرى الدرزية في هضبة الجولان: مجدل شمس، مسعدة، بقعاتا وعين قنية.
تقدمت جمعية حقوق المواطن يوم الخميس بإلتماس إلى المحكمة العليا نيابة عن سكان مخيمات جنين، نور شمس وطولكرم، الذين تم تهجيرهم من منازلهم قبل ثمانية أشهر خلال عملية "الجدار الحديدي".
وقدّم المسعفون والطاقم الطبي العلاج الأولي للرجل، البالغ من العمر نحو 50 عامًا، والذي كان في حالة حرجة لكنها مستقرة، قبل نقله إلى مستشفى "وولفسون" لمواصلة العلاج.
وبحسب البيان الصادر عن المركز الطبي، تبيّن على جسده وجود مؤشرات لإصابته بضربة شمس. وعلى الرغم من الجهود الطبية المكثفة التي بُذلت في محاولة لإنقاذه، اضطر الأطباء في النهاية إلى إعلان وفاته.
وأفاد طاقم الإسعاف أن الرجل كان فاقدًا للوعي، شديد السخونة ويعاني من صعوبة شديدة في التنفس. وتم تقديم علاج أولي في المكان شمل التبريد والتنفس الاصطناعي، قبل نقله بشكل عاجل إلى المستشفى.
وشهدت منطقة عين شمس جريمة قتل بشعة حيث أنهى طفل حياة صديقه، وقتله داخل شقته بسبب خلافات مالية، وحرر محضرا بالواقعة، وتولى المستشار باسل النجار رئيس نيابة حوادث شرق القاهرة التحقيق.
أطلقت الفنانة الكويتية شمس فيديو كليب لأغنيتها الجديدة بعنوان "طز" أثارت من خلاله الجدل.
"بعض المواطنين الدروز الذين اقتحموا الحدود في منطقة مجدل شمس أمس أعيدوا إلى الأراضي الإسرائيلية كانوا مسلحين، وعثر بحوزتهم على عدة أسلحة.
تلتقي فيها الآثار بالشواطئ والقرى الخلّابة. لا يدهش السائح عند الجولة في ربوع ناكسوس عندما يقرأ أنها تشبّه لقصيدة محفورة في جدران بيضاء تلفحها شمس ساطعة
شهدت الحدود الإسرائيلية السورية، الثلاثاء، حادثة غير مسبوقة تمثلت بعبور ما بين 30 إلى 40 مواطنًا درزيًا من البلاد إلى الأراضي السورية عبر منطقة مجدل شمس
نُقل عامل بناء في الأربعينات من عمره إلى مستشفى "وولفسون" بحالة حرجة للغاية، إثر تعرّضه لضربة شمس
حذّر مركز "شمس" لحقوق الإنسان والديمقراطية من تفشي مرض التهاب السحايا بين الأطفال في قطاع غزة، في ظل ظروف صحية وإنسانية متدهورة، وص
